مصدر مسئول: الجيش لم ولن يشارك فى الدعاية الانتخابية لأى حزب
قال مصدر عسكري مسئول، إن القوات المسلحة لم ولن تشارك فى الدعاية الانتخابية لأى جهة أو لأى حزب مؤكداً أن القوات المسلحة لها منافذ بيع في مختلف أنحاء القاهرة وباقي المحافظات وإنها موجودة من قبل ثورة 25 يناير وتمت زيادتها بعد الثورة بهدف توفير الخدمات والاحتياجات الأساسية للمواطنين، مشدداً على عدم مسئولية القوات المسلحة عن أي شخص أو جهة تستغل اسمها للدعاية الانتخابية، وأن القوات المسلحة ليست طرفا في الدعاية الإنتخابية.كانت بعض الأحزاب قد بدأت فى الدعاية الانتخابية لنفسها للانتخابات التشريعية بالإعلان عن توافر سلع من إنتاج القوات المسلحة فى منافذ بالمحافظات .
وأضاف المصدر الذي رفض ذكر اسمه، أن القوات المسلحة دائما تبذل جهودها من أجل توفير الخدمات الأساسية للشعب بأسعار رمزية وهو ما ينص عليه الدستور، بأن القوات المسلحة وقت السلم تقدم خدمات للشعب، مشيراً إلى أن ما تقوم به القوات المسلحة خلال تلك الفترة الانتقالية هو بذل المزيد من الجهود لتلبية احتياجات الشعب وفقا لتوجيهات المشير حسين طنطاوي القائد العام، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، بالمشاركة في تأمين القطاع المدني وتوفير الاحتياجات الأساسية للمواطنين والمساهمة في توفير السلع الأساسية.
كان المشير محمد حسين طنطاوي القائد العام، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، قد أصدر توجيهاته خلال افتتاحه مصنع للبتروكيماويات بمحافظة الفيوم الشهر الحالى، بافتتاح المزيد من منافذ بيع القوات المسلحة وتوفير المزيد من السلع الأساسية للمواطنين بأسعار رمزية من أجل تلبية احتياجات الشعب.
وأضاف المصدر الذي رفض ذكر اسمه، أن القوات المسلحة دائما تبذل جهودها من أجل توفير الخدمات الأساسية للشعب بأسعار رمزية وهو ما ينص عليه الدستور، بأن القوات المسلحة وقت السلم تقدم خدمات للشعب، مشيراً إلى أن ما تقوم به القوات المسلحة خلال تلك الفترة الانتقالية هو بذل المزيد من الجهود لتلبية احتياجات الشعب وفقا لتوجيهات المشير حسين طنطاوي القائد العام، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، بالمشاركة في تأمين القطاع المدني وتوفير الاحتياجات الأساسية للمواطنين والمساهمة في توفير السلع الأساسية.
كان المشير محمد حسين طنطاوي القائد العام، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، قد أصدر توجيهاته خلال افتتاحه مصنع للبتروكيماويات بمحافظة الفيوم الشهر الحالى، بافتتاح المزيد من منافذ بيع القوات المسلحة وتوفير المزيد من السلع الأساسية للمواطنين بأسعار رمزية من أجل تلبية احتياجات الشعب.

