"شباب 6 أبريل" تتهم فلول "أمن الدولة" بقيادة حملة شرسة ضدها
اتهمت حركة "شباب 6 أبريل"، فلول مباحث أمن الدولة المنحل، ورجال الرئيس السابق حسنى مبارك الموجودين فى السلطة حاليا، بقيادة حملة شرسة لتشويه صورة الحركة فى الشارع المصرى عبر اتهامها بالتمويل والخيانة والعمالة.
رأت الحركة أن هذه الحملة تستهدف تاريخها الطويل فى المقاومة السلمية ودورها فى معارضة نظام مبارك، والدعوة والتنظيم لمظاهرات يوم 25 يناير الماضى، بما يساهم فى تشويه صورة الثورة المصرية ونشر نظرية المؤامرة وسط الجماهير لتساعد على نفور الشعب من الثورة.
جددت الحركة نفيها لصحة الاتهامات، بتلقيها تمويل من أى جهات أجنبية طوال تاريخها، واصفى هذه الاتهامات بأنها مجرد شائعات لا تستند إلى دليل.
وناشدت مجددا، أى شخص يدعى امتلاك أى دلائل حقيقية تفيد تلقى الحركة لتمويلات أجنبية، بالتوجه فورا للنائب العام والأجهزة المعنية.
وأشارت إلى وجود حملة إعلامية موازية على أساس حسابات شخصية وحزبية، ضد جهات بعينها من بينها الحركة، عبر نشر أخبار كاذبة، كان آخرها ما نشر فى حول انسحاب الحركة من اعتصام ميدان التحرير. ولفتت إلى أن الحملات المشبوهة التى تستهدف إضعاف الحركة امتدت إلى ظهور عدة جهات "مريبة" تحمل اسم "6 أبريل" تحاول تشتيت أعضاء الحركة وتقسيمهم، ويقف وراء بعضها فلول الحزب الوطنى.
أهابت الحركة بكل من تعرض للخديعة من تلك المجموعات الموجهة والجبهات أن يعودوا إلى الحركة الأصلية المعروفة منذ العام 2008.
رأت الحركة أن هذه الحملة تستهدف تاريخها الطويل فى المقاومة السلمية ودورها فى معارضة نظام مبارك، والدعوة والتنظيم لمظاهرات يوم 25 يناير الماضى، بما يساهم فى تشويه صورة الثورة المصرية ونشر نظرية المؤامرة وسط الجماهير لتساعد على نفور الشعب من الثورة.
جددت الحركة نفيها لصحة الاتهامات، بتلقيها تمويل من أى جهات أجنبية طوال تاريخها، واصفى هذه الاتهامات بأنها مجرد شائعات لا تستند إلى دليل.
وناشدت مجددا، أى شخص يدعى امتلاك أى دلائل حقيقية تفيد تلقى الحركة لتمويلات أجنبية، بالتوجه فورا للنائب العام والأجهزة المعنية.
وأشارت إلى وجود حملة إعلامية موازية على أساس حسابات شخصية وحزبية، ضد جهات بعينها من بينها الحركة، عبر نشر أخبار كاذبة، كان آخرها ما نشر فى حول انسحاب الحركة من اعتصام ميدان التحرير. ولفتت إلى أن الحملات المشبوهة التى تستهدف إضعاف الحركة امتدت إلى ظهور عدة جهات "مريبة" تحمل اسم "6 أبريل" تحاول تشتيت أعضاء الحركة وتقسيمهم، ويقف وراء بعضها فلول الحزب الوطنى.
أهابت الحركة بكل من تعرض للخديعة من تلك المجموعات الموجهة والجبهات أن يعودوا إلى الحركة الأصلية المعروفة منذ العام 2008.
Posted by عمرو فكرى
on 5:13 PM. Filed under