حمزاوى: لن أشارك في المليونية وأرفض وثيقة السلمي .. ولا أدعو للعلمانية
وأكد د. عمرو حمزاوى المرشح لمجلس الشعب عن دائرة مصر الجديدة في ندوته بنادي هليوبوليس للأرثوذكس أنه لم يناد أبدا بتطبيق النموذج العلماني في مصر.
وأضاف قائلا : أنادي بدولة مدنية قائمة على العدل والمواطنة ولا تنتقص من هوية المجتمع ولكني ضد الدولة الدينية والعسكرية.
وتابع حمزاوى قائلا خلال جولته بنادي ألماظة بمصر الجديدة مساء أمس إننا لا يجب أن نخاف من الانتخابات، لو ذهبنا جميعا بنسبة عالية وانتظرنا في الطوابير لن يستطيع أحد منعنا من التصويت أو تزوير إرادتنا في الصندوق.
وأشار حمزاوي إلى أن الأصل في الممارسة الديمقراطية هو تعدد الاختيارات وتوسيع القاعدة،ولقد حرمنا من هذا على مدار ٦٠ عاما معتبرا أن زيادة عدد المرشحين من شأنه أن يثري العملية الانتخابية فمارسوا حقكم واختاروا اليوم مستقبلنا جميعا.
وعن مليونية الجمعة أوضح قائلا : لن أشارك في المليونية ولكني سجلت رفضي للوثيقة في كل وسائل الإعلام.ولكني في الوقت نفسه لا أحجر على حق فصيل في التظاهر مثلما لم أقبل أن يحجر على حقنا فيه من قبل.
وفي إطار التوعية السياسية للناخبين أوضح حمزاوي للحضور أنه لابد من الإسراع بنقل الوعي الانتخابي للمواطنين، الكثير من الناس لا يعلمون قواعد الانتخابات وكيفية اختيار القائمة الحزبية والفردي. ومضى قائلا إن يوم الانتخاب مطلوب منك اختيار قائمة حزبية واحدة باسمها، أسماء الثمانية أعضاء بالقائمة ستكون معلقة باللجنة. اختيار قائمتين يبطل الصوت.اما الصندوق الثاني لاختيار المرشحين الفرديين، لابد من اختيار مرشح عمال وآخر فئات أو إثنين عمال. اختيار مرشحين فئات فقط يبطل الصوت.
ودورنا جميعا أن نشرح وأن نوعي كل من حولنا بطريقة الانتخاب لكي نصل لأعلى نسبة مشاركة ممكنة.
فإذا لم تشارك الكتلة الصامتة التي لم تشارك من قبل في الانتخابات سيصبح البرلمان ذا لون واحد وستشكله المجموعات المنظمة التي تحترف المشاركة.
وشدد حمزاوى على أن دائرة مصر الجديدة غير متجانسة وتعاني من مشكلات عديدة وهي مثال مصغر لما يعاني منه الوطن كله.
وأضاف قائلا : أنادي بدولة مدنية قائمة على العدل والمواطنة ولا تنتقص من هوية المجتمع ولكني ضد الدولة الدينية والعسكرية.
وتابع حمزاوى قائلا خلال جولته بنادي ألماظة بمصر الجديدة مساء أمس إننا لا يجب أن نخاف من الانتخابات، لو ذهبنا جميعا بنسبة عالية وانتظرنا في الطوابير لن يستطيع أحد منعنا من التصويت أو تزوير إرادتنا في الصندوق.
وأشار حمزاوي إلى أن الأصل في الممارسة الديمقراطية هو تعدد الاختيارات وتوسيع القاعدة،ولقد حرمنا من هذا على مدار ٦٠ عاما معتبرا أن زيادة عدد المرشحين من شأنه أن يثري العملية الانتخابية فمارسوا حقكم واختاروا اليوم مستقبلنا جميعا.
وعن مليونية الجمعة أوضح قائلا : لن أشارك في المليونية ولكني سجلت رفضي للوثيقة في كل وسائل الإعلام.ولكني في الوقت نفسه لا أحجر على حق فصيل في التظاهر مثلما لم أقبل أن يحجر على حقنا فيه من قبل.
وفي إطار التوعية السياسية للناخبين أوضح حمزاوي للحضور أنه لابد من الإسراع بنقل الوعي الانتخابي للمواطنين، الكثير من الناس لا يعلمون قواعد الانتخابات وكيفية اختيار القائمة الحزبية والفردي. ومضى قائلا إن يوم الانتخاب مطلوب منك اختيار قائمة حزبية واحدة باسمها، أسماء الثمانية أعضاء بالقائمة ستكون معلقة باللجنة. اختيار قائمتين يبطل الصوت.اما الصندوق الثاني لاختيار المرشحين الفرديين، لابد من اختيار مرشح عمال وآخر فئات أو إثنين عمال. اختيار مرشحين فئات فقط يبطل الصوت.
ودورنا جميعا أن نشرح وأن نوعي كل من حولنا بطريقة الانتخاب لكي نصل لأعلى نسبة مشاركة ممكنة.
فإذا لم تشارك الكتلة الصامتة التي لم تشارك من قبل في الانتخابات سيصبح البرلمان ذا لون واحد وستشكله المجموعات المنظمة التي تحترف المشاركة.
وشدد حمزاوى على أن دائرة مصر الجديدة غير متجانسة وتعاني من مشكلات عديدة وهي مثال مصغر لما يعاني منه الوطن كله.

