عمار:الثورة استبدلت ديكتاتور بآخر
الوفد | كتبت ـ نورهان عبدالله :
الأربعاء, 13 يوليو 2011 00:29
قال د.عمار علي حسن رئيس قسم الابحاث بوكالة أنباء الشرق الاوسط ، إن الثورة ليست مباراة لكرة القدم, فإذا تعاملنا مع الثورة بإعتبارها شئ اشبه بالمباراة فإنه من الطبيعي أن ننظرعلى مايحدث
الآن على أنه شئ مقزز, لكن اذا نظرنا للثورات الأخرى وثورة 25 يناير فهى من أنظف الثورات ،مشيراً إلي أن الثورة الإيرانية استشهد فيها 70 ألفا, أما الثورة الأمريكية قتل نحو مليون شخصا.
وعبر "عمار" عن حزنه وأسفه ممن تركوا الجلادين وتمسكوا بالضحايا , مؤكداً أنه من الطبيعي أن ننتقد السلطة الجديدة لأننا استبدلنا ديكتاتورية بديكتاتورية أخرى.
وعلق أحمد إمام منسق العمل الجماهيري في لقاؤه بالساقية مساء الثلاثاء قائلاً :"المجلس العسكري يزيد الإنفصال مابين الشارع والثوار".
واعتبر خطاب عصام شرف بمثابة تهديدا وغلاظة في الكلام وبث الرعبوالدليل خروج الموظفين باكراً عن موعدهم الوظيفي , مشيراً أن هذا البيان يوضح عجز شرف على فعل أو تقديم شئ، وأكد أن الحل الوحيد هو الإعتصام لتحقيق المطالب.
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية عمار:الثورة استبدلت ديكتاتور بآخر
الأربعاء, 13 يوليو 2011 00:29
قال د.عمار علي حسن رئيس قسم الابحاث بوكالة أنباء الشرق الاوسط ، إن الثورة ليست مباراة لكرة القدم, فإذا تعاملنا مع الثورة بإعتبارها شئ اشبه بالمباراة فإنه من الطبيعي أن ننظرعلى مايحدث
الآن على أنه شئ مقزز, لكن اذا نظرنا للثورات الأخرى وثورة 25 يناير فهى من أنظف الثورات ،مشيراً إلي أن الثورة الإيرانية استشهد فيها 70 ألفا, أما الثورة الأمريكية قتل نحو مليون شخصا.
وعبر "عمار" عن حزنه وأسفه ممن تركوا الجلادين وتمسكوا بالضحايا , مؤكداً أنه من الطبيعي أن ننتقد السلطة الجديدة لأننا استبدلنا ديكتاتورية بديكتاتورية أخرى.
وعلق أحمد إمام منسق العمل الجماهيري في لقاؤه بالساقية مساء الثلاثاء قائلاً :"المجلس العسكري يزيد الإنفصال مابين الشارع والثوار".
واعتبر خطاب عصام شرف بمثابة تهديدا وغلاظة في الكلام وبث الرعبوالدليل خروج الموظفين باكراً عن موعدهم الوظيفي , مشيراً أن هذا البيان يوضح عجز شرف على فعل أو تقديم شئ، وأكد أن الحل الوحيد هو الإعتصام لتحقيق المطالب.
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية عمار:الثورة استبدلت ديكتاتور بآخر
Posted by عمرو فكرى
on 1:01 AM. Filed under